ف بيت دعارة
في لقاء مع ممثلة بورنو شابة نجد محاورها: حسناً 21 سنة…من أين؟! من متشيجان…ما تعملون في متشيجان؟! تصنعون السيارت…تضحك الشابة الخجولة شيئاً ما وهي ترتدي فستان قرمزي بوجه أبيض كيوت و شعر أسود ثم يسألها محاورها: اممم..لما اتيتي إلى هنا اليوم؟! تضحك بخجل و ارتباك: هههه كي اريك ما يمكن أن أفعله…يضحك: ههه..أرني ما تفعلين…إذن أنتي تستمتعين بالجنس…تجيبه: نعم….من غير حدود…مع شبابا و بنات سكس جماعي أو فرداني أو سحاق …ههههه..تنهض لتريه ونرى ساقيها الممشوقين و تستدير فيسألها: أتستطعين أن تصنعي حركات ما ..تقفزي… هنا نراها تفتح البرجل فيستثار: أوووه…يمشي إليها ويعريها ونراه يهز طيزها المدورة البيضاء باستثارة و سخونة و كيلوتها البكيني الرقيق: أووووه..حلوة أوي….طيز سخنة أوي…ثم يصفعها فتترج و تهتز و تنحني فنرى أسخن طيز حقيقة بفلقتي غاية في الروعة طياز واعدة.